١٠

ثم قال { ولا تطع كل حلاف مهين } يعني كذابا في دين اللّه والحلاف مكثار الحلف { مهين } ضعيف فاجر

نزلت في الوليد بن المغيرة

وقال القتبي المهين الحقير الدنئ وقال الزجاج وهو فعيل من المهانة وهي القلة

ومعناه في هذا الموضع القلة في الرأي والتمييز

﴿ ١٠