٣

ثم قال { وما أدراك ما الحاقة } يعني ما تدري أي يوم هو تعظيما لأمرها

ثم وصف القيامة في قوله { فإذا نفخ في الصور } [ الحاقة ١٣ ]

ثم ذكر من كذب بالساعة والقيامة وما نزل بهم

﴿ ٣