{ وقد خلقكم أطوارا } يعني خلقا بعد خلق وحالا بعد حال نطفة ثم علقة ثم مضغة
فمعناه ما لكم لا توحدوه وقد خلقكم { أطوارا } يعني ضروبا ويقال أراد به اختلاف الأخلاق والمناظر
﴿ ١٤ ﴾