٩

{ فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا } يعني نجما مضيئا

والرصد الذي أرصد للرجم يعني النجم

وروى عبد الرزاق

عن معمر قال قلت للزهري أكان يرمىبالنجوم في الجاهلية قال نعم

قلت أفرأيت قوله { فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا } قال غلظ وشدد أمرها حين بعث النبي صلى اللّه عليه وسلم

﴿ ٩