ثم بين أفعالهم في الدنيا فقال { يوفون بالنذر } يعني يتمون الفرائض
ويقال أوفوا بالنذر { ويخافون يوما } وهو يوم القيامة { كان شره مستطيرا } يعني عذابه فاشيا وظاهرا وهو أن السموات قد انشقت وتناثرت الكواكب وفزعت الملائكة وغارت المياه
﴿ ٧ ﴾