ثم قال عز وجل { إنما توعدون لواقع } وهو جواب قسم
أقسم اللّه تعالى بهذه الأشياء { إن ما توعدون } من أمر الساعة والبعث { لواقع } يعني لكائن ولنازل
﴿ ٧ ﴾