ثم قال { فالسابقات سبقا } يعني الملائكة الذين يسبقون إلى الخير والدعاء
ويقال { فالسابقات سبقا } بالخير يعني أرواح المؤمنين يعرج بها إلى السماء سراعا تفتح لهم أبواب السماء
ويقال { فالسابقات سبقا } يعني خيول الغزاة
﴿ ٤ ﴾