ثم قال { فلينظر الإنسان مم خلق } يعني فليعتبر الإنسان من ماذا خلق
قال بعضهم نزلت في جميع من أنكر البعث
ويقال نزلت في شأن أبي طالب ثم بين أول خلقهم ليعتبروا
﴿ ٥ ﴾