ثم قال عز وجل { هل في ذلك قسم لذي حجر } يعني أن في ذلك الذي ذكرناه قسما لذي لب من الناس
ويقال إن في ذلك قسم صدق لذي عقل ولب ورشد والحجر اللب
﴿ ٥ ﴾