٦

فقال عز وجل { ألم يجدك يتيما فآوى } يعني كنت يتيما فضمك إلى عمك أبي طالب فكفاك المؤنة يعني حين كنت يتيما { ما ودعك ربك } فكيف يودعك بعد ما أوحى إليك

﴿ ٦