قوله: وأنّا كُنّا نَقْعُدُ مِنْها مَقاعِدَ للسّمْعِ... الاَية، فكان ذلك بأن يكون من تمام قصة ما وليه وقرب منه أولى بأن يكون من تمام خبر ما بعد عنه.
﴿ ١٠ ﴾