و قوله: وَما هُمْ عَنْها بِغائِبِينَ يقول تعالى ذكره: وما هؤلاء الفجار من الجحيم بخارجين أبدا فغائبين عنها، ولكنهم فيها مخلّدون ماكثون، وكذلك الأبرار في النعيم، وذلك نح
و قوله: وَما هُمْ مِنْها بِمُخْرَجِينَ.
﴿ ١٦ ﴾