و قوله: ثُمّ ما أدْرَاكَ ما يَوْمُ الدّينِ؟ يقول: ثم أيّ شيء أشعرك أيّ شيء يوم المجازاة والحساب يا محمد، تعظيما لأمره
﴿ ١٨ ﴾