٦

ثم أخبره عنها ما هي، فقال جلّ ثناؤه: هي نارُ اللّه المُوقَدَةُ الّتِي تَطّلِعُ عَلى الأفْئِدَةِ

يقول: التي يطلع ألمها ووَهَجُها القلوب والاطلاع والبلوغ قد يكونان بمعنى. حُكي عن العرب سماعا: متى طَلَعْتَ أَرْضَنا وطلعتُ أرضي: بلغت.

﴿ ٦