١٧عبد الرزاق عن معمر عن الكلبي في قوله تعالى ثم لأتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم قال من دنياهم وآخرتهم حتى يكذبوا بالآخرة وحتى أطغيهم أخبرنا في دنياهم وعن أيمانهم من قبل حسناتهم حتى أعجبهم بها وعن شمائلهم من قبل شهواتهم عبد الرزاق قال عن انا معمر عن قتادة كما بدأكم تعودون قال كما بدأهم فخلقهم ولم يكونوا شيئا ثم ذهبوا ثم نعيدهم عبد الرزاق قال معمر وقال الكلبي كما خلقهم كذلك يعودون من خلقه مؤمنا وكافرا أعاده كما بدأه |
﴿ ١٧ ﴾