٢١

وإن لكم في . . . . .

{وَإِنَّ لَكُمْ فِى الاْنْعَامِ لَعِبْرَةً نُّسْقِيكُمْ مّمَّا فِى بُطُونِهَا } تقدم تفسير نظير هذه الجملة في النحل { وَلَكُمْ فيِهَا مَنَافِعُ } من الحمل والركوب والحرث والانتفاع بجلودها وأوبارها ، ونبه على غزارة فوائدها وألزامها وهو الشرب والأكل ، وأدرج باقي المنافع في قوله { وَلَكُمْ فيِهَا مَنَافِعُ كَثِيرَةٌ}

﴿ ٢١