وعليها وعلى الفلك . . . . .
ثم ذكر ما تكاد تختص به بعض الأنعام وهو الحمل عليها وقرنها بالفلك لأنها سفائن البر كما أن { الْفُلْكِ } سفائن البحر . قال ذو الرمة :
سفينة بر تحت خدي زمامها
يريد صيدح ناقته .
﴿ ٢٢ ﴾