٦

أفلم ينظروا إلى . . . . .

{أَفَلَمْ يَنظُرُواْ } حين كفروا بالبعث وبما جاء به الرسول صلى اللّه عليه وسلم إلى آثار قدرة اللّه تعالى في العالم العلوي والسفلي ، { كَيْفَ بَنَيْنَاهَا } مرتفعة من غير عمد ، { وَزَيَّنَّاهَا } بالنيرين وبالنجوم ، { وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ } : أي من فتوق وسقوف ، بل هي سليمة من كل خلل .

﴿ ٦