١٦

آخذين ما آتاهم . . . . .

{ءاخِذِينَ } : أي في دنياهم ، { مَا ءاتَاهُمْ رَبُّهُمْ } من أوامره ونواهيه وشرعه ، فالحال محكية لتقدمها في الزمان على كونهم في الجنة .

﴿ ١٦