له ملك السماوات . . . . .
وقرأ الجمهور ؛ { تُرْجَعُ } ، مبنياً للمفعول ؛ والحسن وابن أبي إسحاق والأعرج : مبنياً للفاعل ؛ والأمور عام في جميع الموجودات ، أعراضها وجواهرها . وتقدم شرح ما قبل هذا وما بعده ، فأغنى عن إعادته .
﴿ ٥ ﴾