إنهم يرونه بعيدا
والضمير في { يَرَوْنَهُ } عائد على العذاب أو على اليوم ، إذا أريد به يوم القيامة ، وهذا الاستبعاد هو على سبيل الإحالة منهم .
﴿ ٦ ﴾