٢٠فأراه الآية الكبرى وأتبع ذلك بالمعجزة الدالة على صدقه . { فَأَرَاهُ الاْيَةَ الْكُبْرَى } : وهي العصا واليد ، جعلهما واحدة ، لأن اليد كأنها من جملة العصا لكونها تابعة لها ، أو العصا وحدها لأنها كانت المقدمة ، والأصل واليد تبع لها ، لأنه كان يتقيها بيده . وقيل له { ادْخُلِ يَدَكَ فِى جَيْبِكَ} |
﴿ ٢٠ ﴾