٩

كلا بل تكذبون . . . . .

وكلا : ردع وزجر لما دل عليه ما قبله من اغترارهم باللّه تعالى ، أو لما دل عليه ما بعد كلا من تكذيبهم بيوم الجزاء والدين أو شريعة الإسلام .

وقرأ الجمهور : { بَلْ تُكَذّبُونَ } بالتاء ، خطاباً للكفار ؛ والحسن وأبو جعفر وشيبة وأبو بشر : بياء الغيبة .

﴿ ٩