٩وينقلب إلى أهله . . . . . {وَيَنقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ } : أي إلى من أعد اللّه له في الجنة من نساء المؤمنات ومن الحور العين ، أو إلى عشيرته المؤمنين ، فيخبرهم بخلاصه وسلامته ، أو إلى المؤمنين ، إذ هم كلهم أهل إيمان . وقرأ زيد بن علي : ويقلب مضارع قلب مبنياً للمفعول . |
﴿ ٩ ﴾