٤

تنزل الملائكة والروح . . . . .

{تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ } : تقدم الخلاف في الروح ، أهو جبريل ، أم رحمة ينزل بها ، أم ملك غيره ، أم أشرف الملائكة ، أم جند من غيرهم ، أم حفظة على غيرهم من الملائكة ؟ والتنزل إما إلى الأرض ،

وإما إلى سماء الدنيا .{ بِإِذْنِ رَبّهِمْ } : متعلق بتنزل { مّن كُلّ أَمْرٍ } : متعلق بتنزل ومن للسبب ، أي تتنزل من أجل كل أمر قضاه اللّه لتلك السنة إلى قابل .

﴿ ٤