{ ولو شاء اللّه ما أشركوا }، أي لو شاء لجعلهم مؤمنين، { وما جعلناك عليهم حفيظاً }، رقيباً قال عطاء وما جعلناك عليهم حفيظاً تمنعهم مني، أي لم تبعث لتحفظ المشركين عن العذاب إنما بعثت مبلغاً. { وما أنت عليهم بوكيل }.
﴿ ١٠٧ ﴾