١٢٦

قوله عز وجل { وهذا صراط ربك مستقيماً }،[أي هذا الذي بينا.

وقيل هذا الذي أنت عليه يا محمد طريق ربك ودينه الذي ارتضاه لنفسه مستقيماً]لا عوج فيه وهو الاسلام. { قد فصلنا الآيات لقوم يذكرون }.

﴿ ١٢٦