{ وأمطرنا عليهم مطراً } ، يعني حجارة من سجيل . قال وهب الكبريت والنار ، { فانظر كيف كان عاقبة المجرمين } ، قال أبو عبيدة يقال في العذاب أمطر ، وفي الرحمة مطر .
﴿ ٨٤ ﴾