٢

{اللّه الذي} قرا أبو جعفر، وابن عامر {اللّه} بالرفع على الاستئناف، وخبره فيما بعده. وقرأ الآخرون بالخفض نعتا للعزيز الحميد. وكان يعقوب إذا وصل خفض. وقال أبو عمرو الخفض على التقديم والتأخير، مجازه إلى صراط اللّه العزيز الحميد، {الذي له ما في السموات وما في الأرض وويل للكافرين من عذاب شديد}.

﴿ ٢