٤{ خلق الإنسان من نطفة فإذا هو خصيم }، جدل بالباطل ،{مبين}. نزلت في أبي بن خلف الجمحي، وكان ينكر البعث جاء بعظم رميم فقال أتقول إن اللّه تعالى يحيي هذا بعد ما قد رم ؟ كما قال جل ذكره { وضرب لنا مثلا ونسي خلقه }(يس-٧٧)،نزلت فيه أيضاً . والصحيح أن الآية عامة، وفيها بيان القدرة وكشف قبيح ما فعلوه، من جحد نعم اللّه مع ظهورها عليهم . |
﴿ ٤ ﴾