٢

قوله عز وجل  { وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني إسرائيل أن لا } ، بأن لا ، { تتخذوا من دوني وكيلاً } ، رباً وكفيلاً . قال أبو عمرو ( لا تتخذوا ) بالياء ، لأنه خبر عنهم ، والآخرون  بالتاء ، يعني  قلنا لهم لا تتخذوا .

﴿ ٢