{ لقد أنزلنا إليكم كتاباً }، يا معشر قريش، { فيه ذكركم }، أي شرفكم، كما قال { وإنه لذكر لك ولقومك } (الزخرف-٤٤)، وهو شرف لمن آمن به.
قال مجاهد فيه حديثكم.
وقال الحسن فيه ذكركم أي ما تحتاجون إليه من أمر دينكم، { أفلا تعقلون }.
﴿ ١٠ ﴾