٩

{انظر}، يا محمد، {كيف ضربوا لك الأمثال}، يعني الأشباه، فقالوا مسحور، محتاج، وغيره، {فضلوا}، عن الحق، {فلا يستطيعون سبيلاً}، إلى الهدى ومخرجاً عن الضلالة.

﴿ ٩