قوله عز وجل {قل أذلك}، يعني الذي ذكرته من صفة النار وأهلها، {خير أم جنة الخلد التي وعد المتقون كانت لهم جزاءً} ثواباً، {ومصيراً}، مرجعاً.
﴿ ١٥ ﴾