٩

ثم تعرف إلى موسى بصفاته، فقال {يا موسى إنه أنا اللّه العزيز الحكيم}، والهاء في قوله {إنه} عماد، وليس بكناية،

وقيل هي كناية عن الأمر والشأن، أي الأمر والشأن، أي المعبود أنا.

﴿ ٩