{كل نفس ذائقة الموت}، خوفهم بالموت ليهون عليهم الهجرة، أي كل واحد ميت أينما كان فلا تقيموا بدار الشرك خوفاً من الموت، {ثم إلينا ترجعون}، فنجزيكم بأعمالكم، وقرأ أبو بكر يرجعون بالياء.
﴿ ٥٧ ﴾