وموضع القسم قوله { إن إلهكم لواحد }،
وقيل فيه إضمار، أي ورب الصافات والزاجرات والتاليات، وذلك أن كفار مكة قالوا (( أجعل الآلهة إلهاً واحداً ))؟ فأقسم اللّه بهؤلاء (( إن إلهكم لواحد )).
﴿ ٤ ﴾