قوله عز وجل { والطير }، أي وسخرنا له الطير، { محشورةً }، مجموعة إليه تسبح معه، { كل له أواب }، مطيع رجاع إلى طاعته بالتسبيح،
وقيل أواب معه أي مسبح.
﴿ ١٩ ﴾