{ وما يلقاها }، ما يلقى هذه الخصلة وهي دفع السيئة بالحسنة، { إلا الذين صبروا }، على كظم الغيظ واحتمال المكروه، { وما يلقاها إلا ذو حظ عظيم }، في الخير والثواب، و
قال قتادة ((الحظ العظيم)) الجنة، أي ما يلقاها إلا من وجبت له الجنة.
﴿ ٣٥ ﴾