{ وإذا أنعمنا على الإنسان أعرض ونأى بجانبه وإذا مسه الشر فذو دعاء عريض }، كثير والعرب تستعمل الطول والعرض في الكثرة، فيقال أطال فلان الكلام والدعاء وأعرض، أي أكثر.
﴿ ٥١ ﴾