٢٨{ وترى كل أمة جاثيةً }، باركة على الركب، وهي جلسة المخاصم بين يدي الحاكم ينتظر القضاء. قال سلمان الفارسي إن في القيامة ساعة هي عشر سنين، يخر الناس فيها جثاة على ركبهم حتى إبراهيم عليه السلام ينادي ربه لا أسألك إلا نفسي. { كل أمة تدعى إلى كتابها }، الذي فيه أعمالها، وقرأ يعقوب ((كل أمة)) نصب، ويقال لهم { اليوم تجزون ما كنتم تعملون }. |
﴿ ٢٨ ﴾