١٥

{ أفسحر هذا }، وذلك أنهم كانوا ينسبون محمداً صلى اللّه عليه وسلم إلى السحر، وإلى أنه يغطي على الأبصار بالسحر، فوبخوا به،

وقيل لهم { أفسحر هذا أم أنتم لا تبصرون }.

﴿ ١٥