٣

{ وما ينطق عن الهوى }، أي بالهوى يريد لا يتكلم بالباطل، وذلك أنهم قالوا إن محمداً صلى اللّه عليه وسلم يقول القرآن من تلقاء نفسه.

﴿ ٣