٩{وأنا كنا نقعد منها}، من السماء، {مقاعد للسمع} أي كنا نستمع، {فمن يستمع الآن يجد له شهاباً رصداً}، أرصد له ليرمى به. قال ابن قتيبة إن الرجم كان قبل مبعث النبي صلى اللّه عليه وسلم ولكن لم يكن مثل ما كان بعد مبعثه في شدة الحراسة، وكانوا يسترقون السمع في بعض الأحوال، فلما بعث النبي صلى اللّه عليه وسلم منعوا من ذلك أصلاً. |
﴿ ٩ ﴾