قوله عز وجل {ذرني ومن خلقت وحيداً}، أي خلقته في بطن أمه وحيداً فريداً لا مال له ولا ولد. نزلت في الوليد بن المغيرة المخزومي، كان يسمى الوحيد في قومه.
﴿ ١١ ﴾