٦{عيناً}، نصب تبعاً للكافور. وقيل هو نصب على المدح. وقيل أعني عيناً. وقال الزجاج الأجود أن يكون المعنى من عين، {يشرب بها}، قيل يشربها والباء صلة وقيل بها أي منها، {عباد اللّه}، قال ابن عباس أولياء اللّه، {يفجرونها تفجيراً}، أي يقودونها حيث شاؤوا من منازلهم وقصورهم، كمن يكون له نهر يفجره ها هنا وها هنا إلى حيث يريد. |
﴿ ٦ ﴾