١٤

{فإذا هم بالساهرة}، يعني وجه الأرض، أي صاروا على وجه الأرض بعد ما كانوا في جوفها. والعرب تسمي الفلاة ووجه الأرض ساهرة. قال بعض أهل اللغة تراهم سموها ساهرة لأن فيه نوم الحيوان وسهرهم. قال سفيان هي أرض الشام. وقال قتادة هي جهنم.

﴿ ١٤