{الذي خلقك فسواك فعدلك}، قرأ أهل الكوفة وأبو جعفر {فعدلك} بالتخفيف أي صرفك وأمالك إلى أي صورة شاء حسناً وقبيحاً وطويلاً وقصيراً. وقرأ الآخرون بالتشديد أي قومك وجعلك معتدل الخلق والأعضاء.
﴿ ٧ ﴾