٩{كتاب مرقوم}، ليس هذا تفسير السجين، بل هو بيان الكتاب المذكور في قوله {إن كتاب الفجار} أي هو كتاب مرقوم، أي مكتوب فيه أعمالهم مثبتة عليهم كالرقم في الثوب، لا ينسى ولا يمحى حتى يجازوا به. وقال قتادة ومقاتل رقم عليه بشركائه كأنه أعلم بعلامة يعرف بها أنه كافر. وقيل مختوم، بلغة حمير. |
﴿ ٩ ﴾