{فسوف يدعو ثبوراً}، ينادي بالويل والهلاك إذا قرأ كتابه يقول يا ويلاه يا ثبوراه، ك
قوله تعالى {دعوا هنالك ثبوراً} (الفرقان- ١٣).
﴿ ١١ ﴾